في مساءٍ يعبق بنور العلم وتجلله هيبة الوقار والمعرفة، زرتُ في أيام العيد ومعي بعض طلبة العلم الكرام معالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ في داره العامرة.
ما إن وطئت أقدامُنا مجلسه حتى تنسَّمنا أريج التواضع في محيَّاه، ورأينا في حسن استقباله وسمو أخلاقه صورةً مشرقةً للعالِم الذي جمع بين العلم والرفق، وبين الجد والسماحة.
كان الشيخُ متواضعًا متقاربًا، يؤنس الجليس، ويرحب بالضيف، رغم أنه كان مجلس معايدة ومحادثة في بهجة العيد، إلا إنه كان عامرًا بالنفع، زاخرًا بالعلم والعطاء، لم يكن مجرد لقاءٍ عابرٍ للمجاملة، بل كان ميدانًا تُبسط فيه المسائل، وتُثار فيه الفوائد، وتُروى فيه العقول؛ وهذا إن دلَّ، فإنما يدل على محبة الشيخ للعلم وأهله، وحرصه على نشر الفائدة حتى في لحظات الأنس والمودة، فيكون معه حيثما كان، مُعلِّمًا ومُرشِدًا، يبذل العلم كما يبذل التحيّة، فتغدو مجالسه رياضًا للعقول، ومواسم خيرٍ لطالب الفائدة.
خرجنا من مجلسه ونحن نحمل من العلم ما يُضيء دروبنا، ومن الأدب ما يُقوِّم سلوكنا، ومن التواضع ما يُلهم نفوسنا، فجزاه الله عن العلم وأهله خير الجزاء، وأمدَّ في عمره على طاعته.
في مساءٍ يعبق بنور العلم وتجلله هيبة الوقار والمعرفة، زرتُ في أيام العيد ومعي بعض طلبة العلم الكرام معالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ في داره العامرة.
ما إن وطئت أقدامُنا مجلسه حتى تنسَّمنا أريج التواضع في محيَّاه، ورأينا في حسن استقباله وسمو أخلاقه صورةً مشرقةً للعالِم الذي جمع بين العلم والرفق، وبين الجد والسماحة.
كان الشيخُ متواضعًا متقاربًا، يؤنس الجليس، ويرحب بالضيف، رغم أنه كان مجلس معايدة ومحادثة في بهجة العيد، إلا إنه كان عامرًا بالنفع، زاخرًا بالعلم والعطاء، لم يكن مجرد لقاءٍ عابرٍ للمجاملة، بل كان ميدانًا تُبسط فيه المسائل، وتُثار فيه الفوائد، وتُروى فيه العقول؛ وهذا إن دلَّ، فإنما يدل على محبة الشيخ للعلم وأهله، وحرصه على نشر الفائدة حتى في لحظات الأنس والمودة، فيكون معه حيثما كان، مُعلِّمًا ومُرشِدًا، يبذل العلم كما يبذل التحيّة، فتغدو مجالسه رياضًا للعقول، ومواسم خيرٍ لطالب الفائدة.
خرجنا من مجلسه ونحن نحمل من العلم ما يُضيء دروبنا، ومن الأدب ما يُقوِّم سلوكنا، ومن التواضع ما يُلهم نفوسنا، فجزاه الله عن العلم وأهله خير الجزاء، وأمدَّ في عمره على طاعته.
In many cases, the content resembled that of the marketplaces found on the dark web, a group of hidden websites that are popular among hackers and accessed using specific anonymising software.“We have recently been witnessing a 100 per cent-plus rise in Telegram usage by cybercriminals,” said Tal Samra, cyber threat analyst at Cyberint.The rise in nefarious activity comes as users flocked to the encrypted chat app earlier this year after changes to the privacy policy of Facebook-owned rival WhatsApp prompted many to seek out alternatives.
Newly uncovered hack campaign in Telegram
The campaign, which security firm Check Point has named Rampant Kitten, comprises two main components, one for Windows and the other for Android. Rampant Kitten’s objective is to steal Telegram messages, passwords, and two-factor authentication codes sent by SMS and then also take screenshots and record sounds within earshot of an infected phone, the researchers said in a post published on Friday.